،
{ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } #الفجر // #آية_1_2
يَا الله أيُّ فضلٍ وأيُّ شرفٍ نآلتهُ هذهِ الأّيّآم المَعْلومآت " أيّآمُ العَشْر = ويقْصدُ بِهآ العَشْر الأوآئِل مِنْ ذِي الحجّة " ،،، حتّى يُقسِمُ اللهُ _جلّ فِي عُلآه_ بِهنْ !
أيُّ منْزِلة عَظيمَة هَذهْ ؟!
قَدْ سُئِلَ شَيخُ الإسْلآم ابنَ تَيمِية عَن عَشرِ ذِي الحجّة وَالعَشر الأوَآخِر مِن رَمَضآن أيُّهمآ أَفْضلْ ؟ ، فَأجآبْ:" أيّآم عشْر ذِي الحجّة أّفضَل مِن أيّآم العَشر مِن رَمضآنْ ، وَاللّيآلِي العَشر الأوآخِر مِن رَمضآن أفْضل مِن لَيآلِي عَشر ذِي الحجّة "
#اغتَنِمنَهَآ:
√ أكثِرنَ فِيهنّ مِنَ التَكْبير والتّهلِيل والحَمْدْ ،، و كَذآ الاستْغْفآر.
√ أكثِرنَ يَا حفِيدآت عآئِشة مِنهنّ فِي البيت وأنتِ جآلِسة قآئمَة عآمِلة عَلى وَشكِ النّوم ، وَلآ تنْسيْ القِيآم.
√ أكثرنَ مِنهنّ إنْ كنْتنّ فِي طريِق فَـ واللهِ سَيشْهدُ لَكُنّ الحَجرَ والشَجر ، وسَيرددآ معَكنّ إلى أنْ تتوقّفنْ !
√ أكثِرنَ فِيهنّ مِن قرآءةِ القُرآن والدّعآء الدّعآءْ ،
√ وأكثِرنَ مِنَ صَلآة النّوآفِل فَـ هِي تُجبِر مآ نَقصَ مِنَ الفَرآئِض ، وَهِي مِنْ أسْبآب مَحبّةِ الله لِعبْدهِ وَإجآبةِ دُعآئهْ ، وَمِنْ أسْبآب رَفعِ الدّرجآتْ وَمحوْ السّيئآتْ وَزِيآدةِ الحَسنآتْ.
√ وَ { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ }
#الحَديد / #آية_11 ،، الصَدقة يَا موحدّة الصَدقة ومآ أدْرآكِ مآ فَضلُ الصَدقة !
√ أكثِري فِيهنّ مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ، مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ، مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ،
√ قُمنَ بِـ #أمّهآاات_الأعْمآل
▪
حَيثُ ثَبتُ عَنْ حَبيبنآ المُصطفَى (ﷺ) أنّهُ كآنَ يَصُوم التِسعْ مِنْ ذِي الحجّة ،، أ فَلا نَهتَدِي بهْ ؟ ،، واللهِ لنَهتَدِي ، ونَتّبعَ خُطآهُ بَعْد
هَلْ مآ زلْتِ لآ تَنْوينَ الصيّآم ؟! ،، إذنْ كُونِي السبّآقة وانوِي مِنَ الآنْ
يَ ذُآ الجُودِ والكَرَمْ ، يَ ربّ النّعَمْ ، يَ فآلقَ الحبّ عنْ النّوى ↘
ارضَ عنّآ ، وَأعنّآ عَلى ذِكْركَ وَشُكركَ وَحسنَ عِبآدتكْ ،، ربّنآ تقبّل منّآ
▫
#غُـرَبـآءْ ۦ
{ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } #الفجر // #آية_1_2
يَا الله أيُّ فضلٍ وأيُّ شرفٍ نآلتهُ هذهِ الأّيّآم المَعْلومآت " أيّآمُ العَشْر = ويقْصدُ بِهآ العَشْر الأوآئِل مِنْ ذِي الحجّة " ،،، حتّى يُقسِمُ اللهُ _جلّ فِي عُلآه_ بِهنْ !
أيُّ منْزِلة عَظيمَة هَذهْ ؟!
قَدْ سُئِلَ شَيخُ الإسْلآم ابنَ تَيمِية عَن عَشرِ ذِي الحجّة وَالعَشر الأوَآخِر مِن رَمَضآن أيُّهمآ أَفْضلْ ؟ ، فَأجآبْ:" أيّآم عشْر ذِي الحجّة أّفضَل مِن أيّآم العَشر مِن رَمضآنْ ، وَاللّيآلِي العَشر الأوآخِر مِن رَمضآن أفْضل مِن لَيآلِي عَشر ذِي الحجّة "
#اغتَنِمنَهَآ:
√ أكثِرنَ فِيهنّ مِنَ التَكْبير والتّهلِيل والحَمْدْ ،، و كَذآ الاستْغْفآر.
√ أكثِرنَ يَا حفِيدآت عآئِشة مِنهنّ فِي البيت وأنتِ جآلِسة قآئمَة عآمِلة عَلى وَشكِ النّوم ، وَلآ تنْسيْ القِيآم.
√ أكثرنَ مِنهنّ إنْ كنْتنّ فِي طريِق فَـ واللهِ سَيشْهدُ لَكُنّ الحَجرَ والشَجر ، وسَيرددآ معَكنّ إلى أنْ تتوقّفنْ !
√ أكثِرنَ فِيهنّ مِن قرآءةِ القُرآن والدّعآء الدّعآءْ ،
√ وأكثِرنَ مِنَ صَلآة النّوآفِل فَـ هِي تُجبِر مآ نَقصَ مِنَ الفَرآئِض ، وَهِي مِنْ أسْبآب مَحبّةِ الله لِعبْدهِ وَإجآبةِ دُعآئهْ ، وَمِنْ أسْبآب رَفعِ الدّرجآتْ وَمحوْ السّيئآتْ وَزِيآدةِ الحَسنآتْ.
√ وَ { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ }
#الحَديد / #آية_11 ،، الصَدقة يَا موحدّة الصَدقة ومآ أدْرآكِ مآ فَضلُ الصَدقة !
√ أكثِري فِيهنّ مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ، مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ، مِنَ الأعمآل الصّآلِحة ،
√ قُمنَ بِـ #أمّهآاات_الأعْمآل
▪
حَيثُ ثَبتُ عَنْ حَبيبنآ المُصطفَى (ﷺ) أنّهُ كآنَ يَصُوم التِسعْ مِنْ ذِي الحجّة ،، أ فَلا نَهتَدِي بهْ ؟ ،، واللهِ لنَهتَدِي ، ونَتّبعَ خُطآهُ بَعْد
هَلْ مآ زلْتِ لآ تَنْوينَ الصيّآم ؟! ،، إذنْ كُونِي السبّآقة وانوِي مِنَ الآنْ
يَ ذُآ الجُودِ والكَرَمْ ، يَ ربّ النّعَمْ ، يَ فآلقَ الحبّ عنْ النّوى ↘
ارضَ عنّآ ، وَأعنّآ عَلى ذِكْركَ وَشُكركَ وَحسنَ عِبآدتكْ ،، ربّنآ تقبّل منّآ
▫
#غُـرَبـآءْ ۦ
تعليق